لم نعاين القبر الفارغ، ولم نسمع بُشرى الملائكة، ولم نلمس جسد الربّ، ولم نجالسه إلى المائدة، ولم نسمع رواية المريمات ولا شهادة بطرس ويوحنّا. ليس فينا أيّ شاهد عيان على قيامة الربّ يسوع، فكيف لنا أن نكون شهود حقٍّ بعد ألفي سنة من الحدث العظيم؟
"لِأَنَّ كَلِمَةَ اللَّهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَة"
لم نعاين القبر الفارغ، ولم نسمع بُشرى الملائكة، ولم نلمس جسد الربّ، ولم نجالسه إلى المائدة، ولم نسمع رواية المريمات ولا شهادة بطرس ويوحنّا. ليس فينا أيّ شاهد عيان على قيامة الربّ يسوع، فكيف لنا أن نكون شهود حقٍّ بعد ألفي سنة من الحدث العظيم؟
المدونة على ووردبريس.كوم. قالب: Baskerville 2 بواسطة Anders Noren.