ربِّ،
إليكَ أسيرُ بِلا شيءٍ،
كما أوصيتني:
لا أحملُ في الدربِ عصًا،
ولا قوتًا،
ولا لباسًا… استمر في القراءة “البحارُ مَوطئُ قدمَيكَ… وقدمَّيَ”
ندوبُ الخَطيئة
كُلُّ جُرحٍ عميقٍ يترُكُ وراءَهُ الندوبَ حتّى بعدَ الشفاء. غالبًا ما تكونُ تِلكَ الأخيرة بحجمِ الجُرحِ وعلى شكلِهِ، تبقى علامةً في أجسادِنا، تُذكِّرُنا بما قاسَينا، وتُذكِّرُنا أيضًا أنَّنا شُفينا مُتغِّلبينَ على الجراح.